الإسم الكامل: ميشال رميح
من لبنان، 25 سنة، الدراسة أدب عربي، يجيد العزف على البيانو، الدربكة، ولعبة كرة الطاولة، ترعرع في منزل يهوى الفنّ والموسيقى.
هوايات فنية أخرى غير الغناء (عددها واذكر أهمية كل واحدة بالنسبة إليك):
العزف على الأورغ وعلى الطبلة.
هوايات غير فنية:
كرة الطاولة وكرة السلّة.
من برج ال: العذراء
عدد الأخوة: 1 عدد الأخوات: 1
فيلم سينمائي أحببته:
· سفارة في العمارة
· Casino Royale 007
طموحك في الحياة:
طموحي أن أصبح فنان.
أكثر ما تكرهه في العلاقات الإنسانية:
الكذب.
أكثر ما تحب في العلاقات الإنسانية:
الصدق والكرم.
أجمل ذكرى من الطفولة:
أول بطولة حصلت عليها في كرة الطاولة وكنت أبلغ ثلاثة عشرة سنة.
حادثة مؤلمة عايشتها:
أمر تندم على حدوثه:
بلد تحب زيارته ولماذا:
فرنسا (باريس) لأنها جميلة وأيضاً لوجود بعض أصدقائي هناك وقد إشتقت لرؤيتهم وملاقاتهم.
مواصفات فتاة الأحلام:
الفنان / الفنانة المفضل(ة) لديك عربياً وعالمياً:
صابر الرباعي ووائل كفوري.
الممثل / الممثلة المفضل(ة) لديك عربياً وعالمياً:
عادل إمام
ثلاثة أغراض تحملها دائماً معك في حال السفر، ولا تتخلى عنها أبداً:
المحفظة و CD player , Camera
من هو الشخص (من العائلة أو من المقربين) الذين ستفتقده أكثر من غيره مع دخولك الأكاديمية:
أختي الموجودة في أميركا.
ما الذي ستعمل على تغييره خلال إقامتك داخل الأكاديمية، فنياً وعلى الصعيد الشخصي؟
فنياً هو تحسين آدائي في المغنى، وعلى الصعيد الشخصي أن أتعلم كيف أعتمد على نفسي.
أي رسالة توجه:
· إلى أهلك: اتمنى أن أكون عند حسن ظنّهم.
· إلى أعز صديق أو صديقة: أفتقد صديقتي كثيراً وأحبها كثيراً.
· إلى المرشحين الذين لم يتم قبولهم: أتمنى لهم حظاً أفضل في حياتهم، وأشجعهم أن يعاودوا المحاولة ويشتركوا مجدداً في ستار أكاديمي.
ما هو الأمر الذي تخشاه أكثر من غيره في هذه المرحلة الجديدة من حياتك؟ ولماذا؟
أخشى أن لا أنجح في ستار أكاديمي وأن لا يحبني الناس لأنني موجود هنا لأحقق حلمي وأنجح.
ما الذي دفعك لخوض تجربة ستار أكاديمي؟
حبّي للموسيقى والفن وتشجيع الأهل والأصحاب.
بعيداً عن الفن ماذا تتمنى أن تكون؟
بعيداً عن الفن أتمنى أن أكون رياضي ناجح.
حلم يراودك منذ الطفولة:
أن أصبح فنان ناجح.
هل تخشى عملية التصويت في البرنامج؟
لا.
ما هي المزايا في شخصيتك التي تعتبر أنها ستكون الداعم الأول لك بالنسبة للجمهور؟
المزايا هي هدوئي وعلاقاتي الجديدة مع أصحابي وزملائي داخل الأكاديمية.
من لبنان، 25 سنة، الدراسة أدب عربي، يجيد العزف على البيانو، الدربكة، ولعبة كرة الطاولة، ترعرع في منزل يهوى الفنّ والموسيقى.
هوايات فنية أخرى غير الغناء (عددها واذكر أهمية كل واحدة بالنسبة إليك):
العزف على الأورغ وعلى الطبلة.
هوايات غير فنية:
كرة الطاولة وكرة السلّة.
من برج ال: العذراء
عدد الأخوة: 1 عدد الأخوات: 1
فيلم سينمائي أحببته:
· سفارة في العمارة
· Casino Royale 007
طموحك في الحياة:
طموحي أن أصبح فنان.
أكثر ما تكرهه في العلاقات الإنسانية:
الكذب.
أكثر ما تحب في العلاقات الإنسانية:
الصدق والكرم.
أجمل ذكرى من الطفولة:
أول بطولة حصلت عليها في كرة الطاولة وكنت أبلغ ثلاثة عشرة سنة.
حادثة مؤلمة عايشتها:
أمر تندم على حدوثه:
بلد تحب زيارته ولماذا:
فرنسا (باريس) لأنها جميلة وأيضاً لوجود بعض أصدقائي هناك وقد إشتقت لرؤيتهم وملاقاتهم.
مواصفات فتاة الأحلام:
الفنان / الفنانة المفضل(ة) لديك عربياً وعالمياً:
صابر الرباعي ووائل كفوري.
الممثل / الممثلة المفضل(ة) لديك عربياً وعالمياً:
عادل إمام
ثلاثة أغراض تحملها دائماً معك في حال السفر، ولا تتخلى عنها أبداً:
المحفظة و CD player , Camera
من هو الشخص (من العائلة أو من المقربين) الذين ستفتقده أكثر من غيره مع دخولك الأكاديمية:
أختي الموجودة في أميركا.
ما الذي ستعمل على تغييره خلال إقامتك داخل الأكاديمية، فنياً وعلى الصعيد الشخصي؟
فنياً هو تحسين آدائي في المغنى، وعلى الصعيد الشخصي أن أتعلم كيف أعتمد على نفسي.
أي رسالة توجه:
· إلى أهلك: اتمنى أن أكون عند حسن ظنّهم.
· إلى أعز صديق أو صديقة: أفتقد صديقتي كثيراً وأحبها كثيراً.
· إلى المرشحين الذين لم يتم قبولهم: أتمنى لهم حظاً أفضل في حياتهم، وأشجعهم أن يعاودوا المحاولة ويشتركوا مجدداً في ستار أكاديمي.
ما هو الأمر الذي تخشاه أكثر من غيره في هذه المرحلة الجديدة من حياتك؟ ولماذا؟
أخشى أن لا أنجح في ستار أكاديمي وأن لا يحبني الناس لأنني موجود هنا لأحقق حلمي وأنجح.
ما الذي دفعك لخوض تجربة ستار أكاديمي؟
حبّي للموسيقى والفن وتشجيع الأهل والأصحاب.
بعيداً عن الفن ماذا تتمنى أن تكون؟
بعيداً عن الفن أتمنى أن أكون رياضي ناجح.
حلم يراودك منذ الطفولة:
أن أصبح فنان ناجح.
هل تخشى عملية التصويت في البرنامج؟
لا.
ما هي المزايا في شخصيتك التي تعتبر أنها ستكون الداعم الأول لك بالنسبة للجمهور؟
المزايا هي هدوئي وعلاقاتي الجديدة مع أصحابي وزملائي داخل الأكاديمية.