نجح النادي الأهلي في إنهاء صفقة انتقال " شريف عبد الفضيل" مدافع النادي الإسماعيلي لصالحه، حيث وقع اللاعب عقد انتقاله رسمياً إلى النادي الاهلى بعد ظهر اليوم الجمعة، في حضور "عدلي القيعي" مدير إدارة التسويق، مقابل( سبعة ملايين ونصف المليون) للنادي الاسماعيلي، وتبلغ مده العقد أربع سنوات.
وينص اتفاق النادي الأهلي مع الاسماعيلي على انتقال اللاعب مقابل( سبعة ملايين ونصف المليون)جنيه للإسماعيلي، بالإضافة إلى انتقال أحمد صديق، ويحصل اللاعب على (مليون وثلثمائة ألف) فى الموسم، بخلاف الترضية التى سيحصل عليها اللاعب ليصل إجمالى ما يحصل عليه فى الموسم الأول على (1.750 مليون)، والثاني (1.850 )، والثالث (1.950)، والرابع (2.1 مليون جنيه).
وكان مجلس إدارة النادي الأهلي قد نجح في تحويل مسار الصفقة من ميت عقبة فى ساعة مبكرة من صباح اليوم إلى الجزيرة، رغم إعلان الإسماعيلي رسمياً انتقال اللاعب للقلعة البيضاء مساء الأربعاء الماضي، حيث أرسل مجلس إدارة القلعة الحمراء شيكاً بـ (7.5 مليون) جنيه لنظيره الإسماعيلي، وحصل على خطاب الاستغناء الخاص باللاعب عند السادسة من صباح اليوم ، وانضم اللاعب بالفعل لتدريبات الفريق.
على الجانب الآخر أعلن نادي الزمالك في بيان رسمي على موقعه الالكتروني، رفضه لأية مزايدات في صفقة شراء اللاعب الذي لم يلتزم بما أعلنه من رغبه فى الانضمام لصفوف النادي الأبيض جاء فيه..
بناء على رغبة اللاعب "شريف عبد الفضيل" مدافع النادي الإسماعيلي، والتي أبداها لبعض المسئولين لنادي الزمالك برغبته الاكيدة للإنتقال لنادى الزمالك ,, فقد قام النادي باستطلاع رغبة إدارة النادي الإسماعيلي في الاستغناء عن اللاعب، وبناء على موافقة الإسماعيلى فقد تقدم الزمالك بعرضه.
ومن خلال ذلك أكد اللاعب رغبته فى التوقيع على عقود الإنضمام لنادي الزمالك ,, كما تقدم للنادى الإسماعيلى برغبه مكتوبة في الانتقال للقلعة البيضاء .
وهو ما دفع مجلس إدارة الإسماعيلى للإجتماع يوم الأربعاء (29 يوليو) وأبلغنا بالموافقة على عرض الزمالك، وهو ما أعلن على الموقع الرسمى للإسماعيلى ووسائل إعلامية أخرى .
وبناءاً عليه فقد أعددنا يوم الخميس الموافق (30 يوليو) كل إجراءات تحويل الدفعة الاولى للإسماعيلى تنفيذاً للإلتزامات المادية على النادي وإنتظاراً لحضور اللاعب وتوقيعه .
وفى كل ذلك الخطوات أحيط مجلس إدارة الإسماعيلى علماً بكل خطوة، ولم يكن من الممكن إجراء التحويل المالي بدون إستكمال إجراءات التعاقد ,, ولكن لم يحضر اللاعب وأرسل أخيه والذى بدأ فى مزايدات لا يقبلها مجلس الزمالك والتى تؤكد وجود موقف تنافسي لا يقبله الزمالك .
كما أنها تتناقض مع موقف اللاعب الذى أبداه قبل الشروع فى الصفقة وقد ينعكس ذلك سلباً على باقى لاعبي الفريق، وحيث أن إدارة الزمالك تستنكر ذلك ولا تقبل المزايدات من مثل هذا النوع فقد قرر المجلس التالى :-
الإكتفاء بما عرضه على اللاعب من خلال أخيه وعدم الدخول فى أى نوع من المزايدات حتى لو تسبب ذلك فى خسارة الصفقة .
وينص اتفاق النادي الأهلي مع الاسماعيلي على انتقال اللاعب مقابل( سبعة ملايين ونصف المليون)جنيه للإسماعيلي، بالإضافة إلى انتقال أحمد صديق، ويحصل اللاعب على (مليون وثلثمائة ألف) فى الموسم، بخلاف الترضية التى سيحصل عليها اللاعب ليصل إجمالى ما يحصل عليه فى الموسم الأول على (1.750 مليون)، والثاني (1.850 )، والثالث (1.950)، والرابع (2.1 مليون جنيه).
وكان مجلس إدارة النادي الأهلي قد نجح في تحويل مسار الصفقة من ميت عقبة فى ساعة مبكرة من صباح اليوم إلى الجزيرة، رغم إعلان الإسماعيلي رسمياً انتقال اللاعب للقلعة البيضاء مساء الأربعاء الماضي، حيث أرسل مجلس إدارة القلعة الحمراء شيكاً بـ (7.5 مليون) جنيه لنظيره الإسماعيلي، وحصل على خطاب الاستغناء الخاص باللاعب عند السادسة من صباح اليوم ، وانضم اللاعب بالفعل لتدريبات الفريق.
على الجانب الآخر أعلن نادي الزمالك في بيان رسمي على موقعه الالكتروني، رفضه لأية مزايدات في صفقة شراء اللاعب الذي لم يلتزم بما أعلنه من رغبه فى الانضمام لصفوف النادي الأبيض جاء فيه..
بناء على رغبة اللاعب "شريف عبد الفضيل" مدافع النادي الإسماعيلي، والتي أبداها لبعض المسئولين لنادي الزمالك برغبته الاكيدة للإنتقال لنادى الزمالك ,, فقد قام النادي باستطلاع رغبة إدارة النادي الإسماعيلي في الاستغناء عن اللاعب، وبناء على موافقة الإسماعيلى فقد تقدم الزمالك بعرضه.
ومن خلال ذلك أكد اللاعب رغبته فى التوقيع على عقود الإنضمام لنادي الزمالك ,, كما تقدم للنادى الإسماعيلى برغبه مكتوبة في الانتقال للقلعة البيضاء .
وهو ما دفع مجلس إدارة الإسماعيلى للإجتماع يوم الأربعاء (29 يوليو) وأبلغنا بالموافقة على عرض الزمالك، وهو ما أعلن على الموقع الرسمى للإسماعيلى ووسائل إعلامية أخرى .
وبناءاً عليه فقد أعددنا يوم الخميس الموافق (30 يوليو) كل إجراءات تحويل الدفعة الاولى للإسماعيلى تنفيذاً للإلتزامات المادية على النادي وإنتظاراً لحضور اللاعب وتوقيعه .
وفى كل ذلك الخطوات أحيط مجلس إدارة الإسماعيلى علماً بكل خطوة، ولم يكن من الممكن إجراء التحويل المالي بدون إستكمال إجراءات التعاقد ,, ولكن لم يحضر اللاعب وأرسل أخيه والذى بدأ فى مزايدات لا يقبلها مجلس الزمالك والتى تؤكد وجود موقف تنافسي لا يقبله الزمالك .
كما أنها تتناقض مع موقف اللاعب الذى أبداه قبل الشروع فى الصفقة وقد ينعكس ذلك سلباً على باقى لاعبي الفريق، وحيث أن إدارة الزمالك تستنكر ذلك ولا تقبل المزايدات من مثل هذا النوع فقد قرر المجلس التالى :-
الإكتفاء بما عرضه على اللاعب من خلال أخيه وعدم الدخول فى أى نوع من المزايدات حتى لو تسبب ذلك فى خسارة الصفقة .